بقلم حماده محمد عزوز احمد
قام المجلس المصرى الدولى لحقوق النسان والتنمية
برئاسة معالى المستشار /حمدى نوارة
بتكليف المستشار/ حسن بدر امام مدير اداراة المعمل الميدانى
بتشكيل وفد من المجلس بزيارة ميدانية الى حى بولاق ومستشفى بولاق العام
و تم مقابلة السيد المهندس / سكرتيرعام حى بولاق
حيث توجه المستشار حسن بدر امام قائد فريق الزيارة
بسؤالة عن اهم المشاكل التى تواجة الحى
قام بالرد : بأن اهم المشاكل التى تواجه الحى هى الكلا ب الضالة حظر التخلص من الكلاب الضالة بالطرق التقليدية العنيفة هو اتجاه عالمي وقانوني في العديد من البلدان، مثل حظر القتل والسم في الهند، حيث أصبح الإخصاء والتعقيم هما الطريقتان المعتمدتان لإدارة أعدادها. في مصر، تضمنت القوانين الجديدة توجيه الجهات البيطرية للتعامل مع هذه الظاهرة بطرق علمية وإنسانية بدلًا من الطرق القديمة. تُعد هذه القوانين جزءًا من نهج أوسع يشمل التعامل مع الكلاب من خلال برامج التعقيم والتطعيم وإعادة إطلاقها أو نقلها إلى ملاجئ، مع التأكيد على معاقبة من يؤذيها.
ثانياً قلة الايدى العاملة حيث كان يتواجد بالحى حوالى 250 موظف وعامل حتى الان اصبحو حوالى 100 عامل وموظف وهذا يعيقنا فى اعمال كثيرة
ثالثاً التوكتوك ومشاكلة الكثيرة والمتكررة ويُعد التوكتوك ظاهرة ذات أبعاد اجتماعية واقتصادية وقانونية وجنائية، ويصعب فهم أحد هذه الأبعاد بمعزل عن الأبعاد الأخرى؛ نظرًا للتداخل الكبير فيما بينها على أرض الواقع. فالعمل بالتوكتوك بالنسبة للسائق أو للمالك هو أحد نماذج العمل بالقطاع غير الرسمى، وهو أيضًا نمط من أنماط سلوك المصريين فى التحايل على المعايش، ومواجهة مشكلات البطالة والفقر.
وعند خروجنا من الحى تم مقابلة احدى المواطنين والتى ابدت حزنها عن عدم استجابة مسؤلى الحى انهاء الاجراءت
حيث قالت انى كنت من سكان مثلث ماسبيرو وتم هدم منزلنا الذى كان باسم والدتى ولم نتسلم حتى الان السكن البديل
وقابلنا بعض السيدات الاخرى التى اشتكت من ظاهرة كثرة السرقات وشرب المخدرات بجوار المساكن التى نسكن بها وهى بجوار السكة الحديد خلف الحى ولايوجد بها مجارى ونحن نعانى كثيراً بسب المجارى.
وبعدها توجه فريق الزيارة الى مستشفى بولاق
بعد ارهاق وتعب لمعرفة مكان المستشفى التى هدمت على الرغم انه كان يوجد بها مبنى ادارى اثرى وتاريخى تم تسجيل المستشفى كمبنى تاريخى تم إنشاؤه عام 1930 برقم «01230001111» لعام 2008، لم يشفع للمستشفى أمام مسؤولى المحافظة أو وزارة الصحة للاهتمام به، خصوصًا أن مشروع التطوير الذى تم إقراره فى 2003 هو السبب فى وقف أى اقتراح لمشروعات جديدة خاصة بالمستشفى بمبرر تنفيذ المشروع المعتمد بالفعل أولً. وتم مقابلة السيد الاستاذ الدكتور /حمزة عبدالكريم مدير المستشفى حيث بداء كلامة انه يعانى من مشكلة التنقل من مكان لاخر حيث المستشفى تم هدمها منذ حوالى 12 عام ونحن الان الان فى مكان صغير لايستوعب المرضى وتم الغاء عيادات مثل الاسنان والتجميل وانساء والجراحة وبنك الدم وقد نشدنا كثيرا ًمدرية الصحة بالجيزة ولم نجد اجابة وتم مقابلة السيدة الدكتورة المسؤلة عن الصيدلية وافادة ان اهم المشاكل التى تواجها هى تقليص الكمية المطلوبة من الادوية من اهم هذة الادوية هى هو مصل العقر الخاص بعضة الكلاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق