كتبت / د.لينا احمد دبة
تستعد مصر الشقيقة لافتتاح المتحف المصري الكبير، أضخم صرح أثري وثقافي في العالم، ليعيد للعالم بريق الحضارة المصرية التي أبهرت الإنسانية منذ آلاف السنين.
هذا الافتتاح ليس حدثًا محليًا فحسب، بل هو رسالة سلام وثقافة تؤكد أن مصر ما زالت حارسةً للتراث الإنساني وواحةً للأمن والاستقرار في منطقتنا العربية.
وباسم الجالية السودانية في مصر، نبارك للشعب المصري هذا الإنجاز العظيم، ونتمنى لمصر دوام الازدهار والتقدم، وأن تبقى منارة للعلم والفن والتاريخ.
كما نؤكد عمق الروابط الأخوية بين الشعبين السوداني والمصري، فهما يلتقيان على ضفاف النيل، ويتشاركان الحلم بالمستقبل المشرق لكل الأمة العربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق